سبحان الله
من الكمّ الهآئل
في فضآئنا
الشّاسِع
بِكُلِّ
دروبِه
أكوانِه
ومجرّاتِه
بموازينة
بجاذبيّتِه
قال تَعالى ( وجعلنا لِكُلِّ شيءٍ ميزان ) سورة الرّحمن
أي أنّ كلّ شيء خلقه الله يتعلّق بشيء آخر ويكون سبباً لإستقرارِه وبِفِعل قوّة الجاذبيّة .....
مِثالُ ذلك القمر والأرض ...... وإبداع خلق الله في تهيئة تباعُد الكواكِب والنّجوم عن بعضها البعض
قال الحكيم (( بِغيرِ عَمَدٍ ترونها ))
( ليتكوّن بِذلك التّماسُك ) الجاذبي للأرض :
وهي المعمورة اللّتي أنعم الله بديع السّماواتِ والأرض علينا بنعمة هناء العيش فيها.......
قال العزيز الحكيم (( فذكـّـِر إنّ الذكرى تنفع المؤمنين ))