أخوتي الكرام
صحيح أن الكثير أغرق نفسه بالديون للبنوك وغيرها . . . وهذا من قل تدبار.

ولكن هناك من غرق بالديون نتيجة الظروف القاهرة . . . . ولا يمكن لكائن من كان الاحساس بهذا الشعور إلا من مر به، أما من كان يسكن في فيلا الوالد وتعين على مرتبة لا بأس بها في عز شبابه ولا يصرف على أبويه وإخوانه لأنهم في غير حاجة له فلا يرى ان هناك مأزق مادي أبداً ولا يلتمس العذر لمن يقترض سواءً من شخص أو من بنك.

( يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف )

مع إحترامي لرأييكما ( علي لامي ) ( يحيى الحذيفي)