سألتني أدمُــعي

مــاذا حلّ بِك لأنهمِر على وجنتيك ؟؟؟؟

ألم تعِدني بِأن لا تحزن وتبكيني ؟؟؟؟

وعِند ســـــــؤالِـــها .. إنهدم جِدار صمتي..

بعد أن تفجّرت من بين شقوقِه طـاقـات

من الألم قد احتوت ذاتي وشعوري...

" فانكسر الصمت "

" وانبثق منه الصّوت "

فاعتلى سقوف مذكّراتي والنّوت

فجاوبـَتـْـها نبضات الحزن:

بِأنّ وقتي قد بدأ

ولسوف تنهمرين إلى غدا

فينتهي لِهطولُكِ الــصــّــدأ

.................................................. ...........

الصبر

أين أنت

سامحك الله

لقد كُدتُ أفتقِد ك

أهلاً بِك في عالمي