إليك ( حُبّاً ) صابِراً صادِقُ المعآني .........يآأخَ الكِفاحَ ومنزِلهُ المعآلي
لا يَرْبُتَنّ بِرأسِك يأساً فتُحاني.............فقولُ ْ الكَذِبِ في زَمانِكَ شأنُهُ غالي
فوآ أسفاهُ على زمنٍ هوَ مُرُّ أزمآني.........حِسْدٌ وبُغْضٌ وكُرهُ حَقٍّ بِجِدآلِ
لن تقصِم أقشاشُهُم ضهراً مسنَدُهُ الدّانِ.......ولن تَغلُبَ أكذابُهُم في القيلِ والقالِ
فاصْدُقْ تُصادِق من ينالُ عِزُّك الهآنيْ..........وابقى على خطِِّ عروضِك العالي
ولا يلومنّك في اللّهِ لومة الفاني..............للّهِ درُّك وللّهِ ممشى قلوبَ الطِّوالِ
إن كان في دنياكَ حآسِداً بِما تُعاني...........فابحَث عَن صديقِكَ واجتنبِ الهوآلي
وانثُر لهُ دَمعُك وهمُّكَ وحزنُ الثّوآني.............فقد نآضلت ( يآ بطل ) ولِغيرِِكَ لا تُبآلي
وابشِر بِمَجْدٍ أنت صانِعُهُ لِعَقدِكَ الثّاني...........وبُشرآكَ بِمَشورةٍ من أخٍ لك في المُتعآلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
قصيدة إهدآ ونُصح نَضمتُها (بِصمت) وحِداد على المستقبل لِزَميلي وأخي وحبيبي المرمّز بإسم ( وآدي السِّليكون )
أرجوا أن تنال إعجابه....
أبو عدنان