أخي أبو فوزان

الحمد لله على كل حال

ومادام الإنسان يتمتع من الله بالإيمان و بالصحة والعافية فهذا أفضل من الدنيا ومافيها

قال الله تعالى (ما عندكم ينفد وما عند الله باق، ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون، من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) [النحل: 96-97]

والحمد لله رب العالمين