في الحقيقة لا أعرف سبب لهذا العبث بصناديق واصل
ولكن كل بداية لا تخلو من الصعوبات
وعلى المؤسسة أن تستمر في مسيرتها ولعل الزمن يكون كفيلاً في تثقيف المجتمع وتقبله لهذه الخدمة
ولكن نصيحتي للمؤسسة أن تعلن بالتعاون مع الجهات الأمنية عن عقوبات لكل عابث بهذه الصناديق
أما بشأن جودة الصناديق ، فليس عيباً أن نعيد النظر في متانة الصناديق وجودتها . والفريق الفني الذي قام بوضع توصياته لخامة هذه الصناديق بشراً وليس بالضرورة أن يصيب في كل اختياراته و قراراته ، وليس مطلوباً أن تكون الصناديق مقاومة للرصاص ولكن مزيداً من المتانة في التصنيع والمفصلات تكون أفضل .
أتمنى التوفيق لمؤسسة البريد السعودي