لا للطفـــــــــــــــش
الله يهديك يا أخ أداري
كمل الهرجه حنا معك يكفي ان عدد الزوار لكتابتك قربوا يوصلوا 100
ويكفيك دعم المشرف العام ::::
توكل على الله
Thumbs Up/Down |
Received: 0/0 Given: 0/0 |
لا للطفـــــــــــــــش
الله يهديك يا أخ أداري
كمل الهرجه حنا معك يكفي ان عدد الزوار لكتابتك قربوا يوصلوا 100
ويكفيك دعم المشرف العام ::::
توكل على الله
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
مرسول الحب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم للحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــاة :D
ذحين لقيت واحد عطاني دافع أكمل القصة .
تحياتي لك
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
[align=center] العزيز إداري ...
اقدم لك عرضي الأخير ابي اشتري القصة اقرأها كلها وارجعها لك وش رايك بكم السوم ... [/align]
من مواضيع صامت عجيب :
Thumbs Up/Down |
Received: 0/0 Given: 0/0 |
..................وبعدين.........![]()
![]()
![]()
![]()
فى انتظار البقية
[align=center]بسم الرحمن الرحيم
صامت عجيب
ولا يهمك يالغالي بكمل القصة ، القصة وصاحبها فداك وبدون مقابل![]()
برق
ولا قبلين![]()
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
Thumbs Up/Down |
Received: 0/0 Given: 0/0 |
[align=center]ادارى يالله كمل الفلم
ولا ماتبية يحترق بسرعة
:D :D :D :D :D :D :D :D [/align]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد ......
ذهبتُ إلى السوق ، ورأيتُ الفتاة واقفةً بانتظاري ، فأوقفتُ السيارة بجانبها ، فعرفتني فركبت وانطلقنا .... !!!!
وفي سيرنا ، أخذنا نتبادل التحايا ، كيف حالك ، وكيف حال صحتك ، وأيش الأخبار ، وكيف الأهل والأخوان ........ ألخ .
حتى وصلنا إلى مرحلت أضحك والمزاح ونحن في السيارة .. ؟؟
وكان ينتابني شعور غريب ، حيث أني أول مرة في حياتي أتواعد مع فتاة وأركبها معي في السيارة .. !؟ وأخذنا على بعض في الكلام ، وأصبحنا نخوض في أحاديث ومواضيع عديدة ومختلفة .
فقلتُ لها : وين تبينا نروح ونجلس !؟
قالت : في المكان اللي تحب وتختار .
قلتُ لها : في مطعم ممتاز جداً وراقي وهو مخصص للعوائل ! ( طبعاً عندي خبرة من أول ) .
فقالت : على راحتك يا عمري !!!!!!!!!!! . ( لا حظوا كلمة عمري ) .
فقلتُ لها متعجباً : أيش عمرك !!!
قالت : نعم عمري ( قالتها في الثانية وقد بدأ عليها الإحراج مني ) .
فوصلنا إلى المطعم ، ونزلنا من السيارة ، ودخلنا وجلسنا على أحد ( الماصات ) ذات الموقع الرومانسي والجذاب . (( للمعلومية : في هذا المطعم الراقي ، جلوسك فقط على أحد الماصات وبدون طلبات بـ 120 ريال !!! )) .
وعندما جلسنا ، وجهاً لوجه ، هي أمامي وأنا أمامها .
كشفت عن وجهها الساحر الجميل الرائع الذي لم أرى مثله في حياتي .... !!! ومن هنا بدأ الشيطان يزينها لي ، ويحببني فيها ، ويعلقني بحبها ، حتى فعلاً أحببتها من كل قلبي .. !! .
فقلتُ لها : ما شاء الله ، أنتِ حلوة مرة .
قالت : أنت الأحلى ... !!!!
وبعد ذلك ، طلبنا الأكل فأحضر ، فقلتُ لها : يالله بسم الله تفضلي .. قالت : لا ما راح آكل معك .!! . فقلتُ : ليه . قالت : أول شئ لا زم تسلم علي ( مصافحة ) .. وبعدين آكل معك !!!!! .
فقلتُ : وهذي يدي أمدها لك .!!
فمدت يدها ومديتُ يدي ، وتصافحنا بقوة ، وبحرارة !!! .
فأكلت ، وأنا أنظر إلى هذا الوجه الجميل الجذاب الذي يسحر العيون ويأسر القلوب ...!!!
وفي كل لقمة تضعها في فمها ، كأني أضعها في فمي ، وفي كل شربة عصير ، كأنه يسيل في عروقي ، وفي كل نظرة تنظرُ إلي ، أحسُ أن الحياة كلها أمامي ، فأطلقُ بصري لها لأتمتع بالجمال والصفاء والروعة .
وبعد أن تناولنا الطعام ، قمنا إلى مكان آخر في نفس المطعم ، وهو مخصص فقط للجلوس والتحدث ، فجلسنا في مكان جميل جداً ، يطل على مناظر جميلة جداً .. !! .
فقلتُ : تفضلي أجلسي .
قالت : شكراً لك ، والله يكثر خيرك (( بعدين عرفت أن البنت بنت ناس محترمين ومن عائلة محترمة أهل شيم وكرم وقبايل )) .
قلتُ لها : عساك مرتاحة هنا .
قالت : أيوه مرتاحة مرة مرة ، والمكان روعة بالمرة .
قلتُ لها : أيش أسمك ؟
قالت : نو........ ؟
ققالت : وأنت أيش أسمك ؟
قلتُ لها : مح....... ؟
قلتُ لها : ممكن أعرف أيش مشكلتك .. !!؟؟
قالت : ممكن ، بس أرجوك أسمعني للآخر ولا تقاطعني ..!!
قلتُ لها : تفضلي .
(( الكلام على لسان البنت ))
فقالت : أنا أسكن مع أمي وأخويه الصغير ، وأبويه مات من ستة سنوات ، يوم كان عمري وقتها 13 سنة ، وأنا عمري ذحين 19 سنة .
ووضعنا المادي ممتاز ولله الحمد ، عندنا بيت كبير ، وعندنا عقارات ، وعندنا أراضي ، وكل هذا بإسم أمي الله يحفظها .
وأنا أدرس في جامعة الملك ........... كلية العلوم ، المستوى الثالث ، تخصص أحياء . ومستواي الدراسي جيد جداً ولله الحمد . وأنا أطمح في إكمال دراستي العليا بإذن الله .
وكل الأمور زينة ، عندنا في البيت شغالة و طباخة ، وكل شي موجود ولله الحمد ، مو ناقصنا شي أبد .
وبش عندي مشكلة وحدة بس .. !!!؟
هي الوحدة ، أنا شبه يتيمة ، في البيت ما عندي أحد ، غير أمي وأخويه بس ، الطفش معي دائماً ، في البيت طفشانة ، وفي الجامعة طفشانة ، ما في أحد أتكلم معاه واحكي له كل شي في خاطري ، عندي اشياء كثيرة مرة ودي أقولها لشخص أحبه وأحس فيه الإخلاص والمحبة .
ويوم قابلتك في السوق أول مرة ، أحسستُ أنك هذا الشخص الذي أدور عليه من زمان !! وأنا ذاك اليوم رحت السوق أتمشى لوحدي من الطفش إلى فيني ، وأنا مابي أشتري شي ، بس أدور من محل في محل .
بس صدقني هدفي شريف !!!؟؟ يعني ماني من البنات اللي يسووا أشياء .... ألخ .!!
هذه مشكلتي .
قلتُ لها : طيب ليه مشيتي وراي في السوق ؟
قالت : ما أدري أحس إنك إنسان رائع وصاحب أخلاق عالية ، وشعور داخلي سحبني لك !!!.
قلتُ لها : بس أنا متزوج .
قالت : أحسن ، أنا مابي واحد صغير مراهق مرة هدفه وقصده اشياء ثانية .
قلتُ لها : يعني كيف ماني فاهم .
قالت : يظهر عليك إنك شاب محترم وطيب وإبن ناس ، وأنا أبي واحد مثلك ، أخلاقه عاليه .
المهم ، وحتى لا أطيل عليكم ...
(( أنا عندي ملف كامل لـهذه القصة ، من الألف إلى الياء ، ولكن بعض الزملاء الأعضاء تضايقوا من طول القصة ، فلذلك سوف أختصرها قدر الإمكان )) .
ومرت الأيام والشهور ، وأنا على علاقة ممتازة مع هذي الفتاة ، وأصبحنا نتقابل باستمرار ، وأكلمها وتكلمني دائماً ، حتى قوية العلاقة بيني وبينها . ونتواعد دائماً في المنتزهات والحدائق والأسواق بشكل دائم .
وفي يوم من الأيام
أتصلت علي وقالت : اليوم أبيك ضروري .. !!! قلتُ لها : طيب . في المكان الفلاني .
وفعلاً تقابلنا في الموعد المحدد ، ولكن أين ذهبنا !!؟؟
قالت : أيش رأيك نروح الفندق .
فقلتُ لها : ما عندي مانع .
فذهبنا إلى فندق ..... ( خمسة نجوم ) وطلبتُ غرفة ليوم واحد فقط ( الليلة بـ 750 ريال ) مع الخصم .
ثم دخلنا الغرفة ، وطلنا الأكل وأكلنا .
وبعدها ......................... !!! (( وقع الفأسُ بالرأس )) .
[ لا أريد الدخول في التفاصيل ]
.... وجلسنا في الغرفة أكثر من خمس ساعات ، وبعدها أوصلتها البيت ، وعدتُ إلى بيتي وأنا غير مصدق الذي حدث ، ما كنت أتوقع ذلك . (( صدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : ما خلا رجلاٌ بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما )) . وقد طلبت مني البنت أن استر عليها وأن يكون ذلك سراً بيني وبينها ... !!!!
وبعد ذلك ....
وقعتُ معها في الجريمة ( الزنا ) والعياذ بالله أكثر من خمس مرات متفاوتة وفي أماكن مختلفة ، وقد خسرتُ إيماني الذي هو سلاحي القويم ، وخسرتُ قرآني الذي أسلى به ، وخسرتُ النور الذي كان يملأُ وجهي ، حتى صلاتي لم أعد أهتم بها وما أحس بخشوع ولا طمأنينة .
أصبح قلبي كالحجر بل أشد منه ، وأصبحت أيامي جحيماً من شؤم هذه المعصية والكبيرة التي هي من كبائر الذنوب .
خسرتُ كل شي ، لم أعد أحسُ بحلاوة القرآن ، بل أنني تركته نهائياً ، لم أعد أجد الراحة النفسية التي كنتُ أجدها من قبل ، كل شي تغير في حياتي . حتى زملائي في المسجد تركوني ، وما عاد أحد يسال عني .
وأنا الآن وقد مضى على فعل هذه الرذيلة أكثر من ستة أشهر ، أسئل الله القدير أن يمن علي بالهداية والإستقامة والرجوع إلى الحق والصواب . وقد ندمتُ أشد الندم ، وتأثرتُ أشد التأثير ، ولكن بعد أن حصل الذي حصل .. !!! .
وقد قطعتُ الإتصال بتلك الفتاة نهائياً ، بل أنني غيرتُ رقم جوالي ، حتى لا تتصل علي مرةً أخرى . وعاهدتُ الله أن لا أعود مرةً أخرى إلى هذا الطريق المظلم والسيئ .
كل ذلك والألم والحسرةُ تعصرُ قلبي ، وتكسرُ خاطري ، على تلك الأيام الجميلة التي عشتها في حفظ القرآن وتلاوته ، وعلى تلك الأيام التي فيها ذكراٌ لله والعبادة . وصدق الله العظيم حيث قال : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا ونحشره يوم القيامةِ أعمى ... ) .
وأنا الآن أتوجه إلى المولى القدير أن يتوب علي وان يتجاوز عن سيئاتي إنه قريبٌ مجيب الدعاء . وأتمنى من جميع الأخوة الذين عرفوا قصتي مع تلك الفتاة ، أن يدعو لي بالهداية والرجوع إلى الحق ، وأن يدعوا لي بالتوبة والمغفرة على وقوعي في هذه الجريمة النكراء ، والمعصية الكبيرة ( الزنا ) .
أنتهت قصة أخي العائد إلى الله أبو عبدالله .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(( حقيقةً القصة لم تنتهي بعد بالشكل الذي كنتُ أتمناه ومعده من قبل ، ولكن أختصرتُ القصة لأن هناك من الأخوة من طلب مني عدم الإطالة ، وأنا كنتُ معد ستة أجزاء لهذه القصة )) .
وأنا أقول يا إخوان
هذا الشاب ولله الحمد عاد إلى الله وتدارك نفسه قبل فوات الأوان ، وقبل أن يدركه هادم اللذات ، وهو الآن في حلقة قرآن أخرى غير التي كان بها من قبل ، وبدأ من جديد في حفظ القرآن والتمسك بالسنة المطهرة .
(( والشاب أعطاه الله جمال في الخلقة ، وكان وسيماً للغاية ، وكل من يراه يلحظ ذلك عياناً )) .
وأنا دائماً أقابله وأجلس معه ، وقد أحسستُ فيه الندم والعودة الصادقة إلى الله عز وجل . وحتى أنه دائم البكاء والندم ، ودائماً يطلب مني أن أسمع له القرآن ، فوجدتُ أنه حريص كل الحرص على إعادة حفظ كتاب الله ، وكل ما أسئل عنه أجده في المسجد يقرأن القرآن .
والله يا إخوان إن هذا الشاب ( أبو عبدالله ) أعرفه حق المعرفة ، وهو صديق ورفيق درب من أيام المدرسة ، وقد أخبرني بهذه القصة بالكامل ، وطلب مني في نشرها لأخذ العظةُ والحيطة وحتى لا يقع الشباب في وحل المعصية والرذيلة ، بمسميات الحب وغيره ..
أسئل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتوب علينا جميعاً ، وأن يتقبل عودة هذا الشاب وأن يعفو عنه وأن يتجاز عن سيئاته إنه على كل شئ قدير .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
ومعذرةً للجميع على الإطالة
( رغم أنه هناك أحداث كثيرة جداً في القصة لم أذكرها خوفاً من الإطالة وأيضاً لتذمر بعض الأعضاء من التطويل ) .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com
[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)