حقيقة حين لمحت عنوان الموضوع لا أنكر أنني ظننت أنها قصيدة لكن حين بدأت بالقراءة فكرت أنها حكاية، ومع استمراري وجدت الكلمات مؤثرة فعلا الصلاة الصلاة علينا بالصلاة كل الصلوات ترى مالذي يمنع الإنسان من القيام ليتوضأ ويصلي لربه فأنت تجد نفسك دائما تقوم في الوقت للذهاب إلى العمل أو للأكل والشرب إلى غير ذلك لماذا لا تأجل عمل من هذه الأعمال كما تأجل الصلاة إلى الغذ أو بعد الغذ إلى موعد لاتعلم إن كنت فعلا ستبقى في هذه الحياة فعلا أم لا .
قال الله تعالى : (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ) [سورة النساء 103].
قال الله تعالى ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى )
وعن النبي (ص) انه قال: (ليس مني من استخف بصلاته، لا يرد الحوض عليَّ لا والله).
وعن النبي (ص) قال: (الصلاة ميزان: من وفى استوفى).

وفاء
