سنة ٢٠٢٠ شهد الموظفين فيها أحداث الجائحة وعمل فيها بدوام كامل خصوصا قطاع التوزيع أصبح عمل المكاتب عليهم في فترة الجائحة.. فإذا المدراء ومن بيدهم الحل والربط لم يثمنوا تلك الجهود والمخاطرة التي واجهتها الموظفون واتضح ذلك في التقييم الذي ظلم فيه الكثير من من عملوا بإخلاص وتفاني وأكرم فيه من لزم بيته وعمل عن بعد..فكيف ستثمن جهود الموظفين مستقبلا وكيف سيعمل الموظفون وهم يتجرعون مرارة ظلم التقييم المجحف لحقهم ابتدأ بمكافأة كورونا وانتهاء بالتقييم.. نسأل الله العلي العظيم ان يقتص للمظلوم من الظالم