الموزع ليس بيده شيء مغلوب على أمره المدراء هم من يتحملون وهم من يشاهدون الفوضى العارمه بالنقاط الطرود التجاريه اصبحت شيء مستفز واصبح الموزع يدرك انه اداءة لتحقيق غيابات الرئيس ونوابه وتتمثل هذه الغايات بتقليل المصروفات وزيادة الايرادات آين كانت هذه الايرادات وكيف المهم يحققون الربحيه من خلالها والموزع له الوعود الكاذبه الموزع لن يفعل شيء طالما هناك مدراء ينفذون الخطط ويعملون بها ويجدون خارج دوام😉 في ساعه يجي يسير فيها المساء والموزع اللي باقي بس يشتغل خطابه في رموزه البريديه واظن هذه الخدمه ليست ببعيده النقد اولاً يأتي على المدراء الذين لا يناقشون الاوامر ويسرعون في تنفيذها خوفاً على اماكنهم
اما الرئيس فالله فوقه ويراه واما من ناحيه الديوان والشكوى فالأمر يعود للجميع اذا كان هناك رجال تريد أن تنتصر لانفسها وتعيد كرامتها المسلوبه