ما اسهل الكلام وما أصعب العمل! الكلام ليس عليه جمارك! نسمع جعجعة ولا نر دقيقا! عزفوا على وتر العنوان الوطني الوهمي سنين من أجل الاستمرار في المناصب والآن يعزفون على وتر جديد تحول البريد الى شركة قابضة. بالامس القريب يوزعون استبيان على الموظفين لاخذ ارائهم وهذا يعتبر جمع معلومات مما يعني بأننا سوف نردد ما اطولك ياليل وعود كاذبة من اجل الاستمرار في المناصب لمدة اطول بعقودهم الفلكية منذ بداية عام 2011 ونحن نسمع هذه الوعود الواهية اين موقع الشركة؟ أين رئيس مجلس وأعضاء الادارة ؟ هل تم تسجيلها في لوائح الشركات في وزارة التجارة والغرفة التجارية كعلامة أو منتج تجاري؟