حسب مصادري الخاصه بان السرقه هي شاشة بلازما جديده سرقت من البريد الرسمي و قد رصدت الكاميرات التي ركبت اخير الحرامي اثناءدخوله ولكن لم ترصده اثناءخروجه كما ان هناك محاولة فتح للدواليب الجديده التي وضعت بداخلها الخزنات و يبدوا ان طريسه واثقه من دقة عملها و ما تقوم به و قوة علاقاتها بعلماء واصل النافذين و ان الذي في الدور الثالث سوف يقف معها في حالة اكتشافها و في حالة اعتراض اي موظف على السرقه فان باستطاعته اجبار مدير عام الشئون القانونيه باصدار قرار كف اليد رغم عن انفه .