اين الامانة واصاحب الامانة محاربون ومهمشون واذاهم . اين الامانة عندما تسلم المسولية لمن لايقدرعليها. اين الامانة عندما تعلم الحق وتعمل ضدة. اينالامانة وانت تخاف قول الحق وانت تعلمة وتكتفي بقولك لنفسك انا غير مسئول. اين الامانة عندما يستشار المنافق ولايستشاار الصادق . اين الامانة ومصلحة الفرد تغلب على مصلحة الامة.. اين الامانة والحقائق لاتصل الي المسئؤل القادر. اين الاسلام عندما لا يطبقة المسلمون وتحضرني مقالة لاحد الكتاب العرب عندما قال ذهبت الي الغرب(الدول المتقدمة في العلم وحقوق الانسان)فوجدة اسلام بدون مسلمين وعدة الي المسلمين فوجدة ان هناك بعض المسلمين بدون اسلام ويحضرني حديث عن النبي صلى اللة علية وسلم بما معناة(اية المنافق ثلاث اذا حدّثَ كذب واذا اوتمن خان واذا......) ليس متشأما ولكن مذكرا لان الذكرى تنفع المومنين التراحم والتعاون في الخير والبر والتلاحم والنصح ورد المظالم والعدل واعطاء كل ذي حق حقة الرجل المناسب في المكان المناسب . وتميز الافراد في أدائهم تحكمة مقاييس منها العلم والعمل والقدرة على المساهمة في بناء الحاضر برويا مستقبلية مبنية على اسس علمية رقمية لا على اجتهادات فردية انك تستطيع ان تفوض سلطاتك ولكن لاتستطيع ان تفوض مسؤلياتك ويكفي انك مسؤول امام اللة سبحانة وتعالى فاذا اعطاك اللة قدرة فتذكر قدرة اللة .السبب انني ارى انة عند اعلان الترقيات وخاصة عند بعض المسولين وخاصة عند فاقدي الثقة بأنفسهم الناتج عن وجود اشخاص اقل سلطة واكفاء بالادرة ومعلجة المشاكل يولد لديهم شعور غير مبررتجاة اشخاص مخلصين في عملهم وخوفا منهم على ذهاب مكانهم يستخدمون سلطاتهم في الخصم وملاء ملفات من يخافون منهم هولاء المسئؤلين لانهم وبقصور معرفتهم يعتقدون ذلك. هناك وفي النظام حقوق يتجاهلها المسؤولين لضعف الامانة لديهم .اولقصورعلمهم بالنظام منها تدرج الجزاء فالمعاقب يعرف ان لة مخرج ويعرف ذلك. ولكن خوفة من حقد المسؤل الذي يشغلة عن عملة ومعرفتة
ان المسؤل لايسأل فكيف يسأل وهو يعلم وجود خلل في تطبق النظام وهذا يودي الي الفساد الاداري وتبعياتة من اضرارة على الاقتصاد ومايتبعة من اضرار تنموية وابداعية وفقدان للكفأت نامل وجدود اليات لحمايت الحقوق كحمايتها للواجبات كما هومعمول بالدول المتقدمة
رغم اننا لانحتاج الية لاننا مسلمين وديننا يامرنا بمحاسبة انفسنا قبل ان نحاسب غيرنا فالقصورفينا وفي اماناتنا لا بديننا
وما قصدتهم بماسبق من مسؤلين هم قلة نسأل اللة ان يهديهم وان يردهم حتى يفوزنا بخيرالدنيا والاخرة ويؤثرونن مصالح وطنهم وامتهم على مصا لحم الشخصية الانية واعلم انهم قادرينعلى ذلك .
اطلت فارجو المعذرة ولكنهأ شجون في نفسى احببت ان اعبر عنها لانني عانيت وتضررة بسببها وعندي القدرة والمعرفة على معالجتها ودفع ضررها ولكني اخطأت الاسلوب .
وفقدة الصبر .