كم دعوت الله ان تتماثل تجاعيد قلبي للشفاء..
كم حاولت ان امسك من جديد بخيوط مغزل الامل ..
لانفض عن عيني عنكبوت الدمع..
وافض سرادق العزاء الذي اقيم لي ..
كم حاولت ان استنطق لساني الذي ظل معضوضا تحت اضراس الغيظ اعواما..
لاستدعي مفردات التمرد على القهر..
لكن شمسي سافرت في رحلة بعيدة..
واصبحت ابحث بالفطرة الخائفة عن امان الانيس الجليس..
عن الضلع المنزوع من جوار القلب..
ليرد الامان لقلب اقلق الذعر سكينته..
U-p-u
وأنا أتبع ضوء حضورك أجد الشموس حيثما وقفت ..
أجد الجمال وأهله .. شكرا لقلمك الكبير وعباراتك الاروع