نبغى اخبار جديده عن ترسيم المستخدمين شهاده الثانويه

[امون]

يعني ما ما ندعي على من كان عثره في ترسيمنا والله ندعي ونقول الله هما اجعله تحت ابو لهب في جهنم خالد مخلد بجق كتابك الكريم وبحق كل اسم لك يا الله ان تجعل كل امراض دنياه فيه وفي اولده يارب بحق هذا الفجر ولنة الله عليك يا موقف ترسيم المستخدميين في البريد السعودي

[صراحتي تزعل]

أخوي العابر

اسمح لي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ان اصحاب العقود افضل من المستخدمين على الأقل انت حاط

في بطنك بطيخه صيفي وضامن ان ماأحد يقدر يفصلك من البريد والسؤال هل صاحب العقد ضامن بقاءه في البريد ؟

يالله جاوب وبسرعه .. ولجميع المستخدمين تحياتي ولك أنت وأسأل الله ان يوفق الجميع .

يعني ما ما ندعي على من كان عثره في ترسيمنا والله ندعي ونقول الله هما اجعله تحت ابو لهب في جهنم خالد مخلد بجق كتابك الكريم وبحق كل اسم لك يا الله ان تجعل كل امراض دنياه فيه وفي اولده يارب بحق هذا الفجر ولنة الله عليك يا موقف ترسيم المستخدميين في البريد السعودي

اخي العزيز والحبيب فارس صالح ، يعلم الله اني احبك في الله ، نظراً لما حباك الله من ادب الحوار ، وحسن النظر والرؤية التفائلية للمستقبل .
ياصديقي العزيز لا الوم الكثير من المستخدمين فنحن لسنا ضد تحسين اوضاعهم بل بالعكس نحن نطالب بها ، ولكن حين يكون هناك فيهم فئه لا تخشى من عقاب الله حتى أنها تتألى عليه رغم تقديم النصيحه لهم ، فسنقول عليهم وعلى ترسيمهم السلام ، ولكي يعرف مقدار خطئه وزلته على اخيه المسلم فإليه هذه الفتوى لكي يستغفر ربه ويقلع عن ذنبه :
سؤال موجه للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
حكم دعاء الأخ على أخيه بأن يصيبه مكروه لمعصية فعلها؟


((لا يجوز الدعاء من الأخ على أخيه من أجل تعاطيه المعاصي)), ولكن يدعو له بالهداية، يدعو له بالهداية وينصحه ويوجهه إلى الخير, لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم)، (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، وليس من شأن الأخ ولا من شأن المحبة في الله الدعاء عليه، كأن يقول: أهلكه الله، أو: قاتله الله، أو ما أشبه ذلك، بل يدعو له بالهداية والتوفيق والصلاح، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن مع أخيه, أما إذا كابر وعصى، فقد يقال: فقد يدعى عليه من باب الزجر ومن باب العقوبة، إذا كابر وعصى كما يؤدب أيضاً, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية توجب الحد, لكن بدون شيء من ذلك يدعى له بالهداية وينصح ويوجه إلى الخير, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية مما يوجب الحد، ووجدت الشروط التي بها يستحق أن يقام عليه الحد, وهكذا التعزير إذا أقر المعصية وجب تعزيره على ولي الأمر إذا رأى المصلحة في تعزيره، وإن رأى المصلحة في توجيهه إلى الخير ونصيحته وتحذيره فلا بأس؛ لأن التعزير مرده إلى ولي الأمر.