المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امون
ويا ايها المستخدمين في البريد لن ترسمو ولن تطولو الترسيم في البريد ولن تفرحو به وهذا امر صريح وواضح كل الوضوح البريد السعودي يمر الان ولاول مره في تاريخ البريد السعودي بمرحلة الانحدار ومع هذا الانحدار تريدون الترسيم لا ولا والف لا دعوهم يعملون ان المدرا في البريد يعملون بضمير واخلاص لعلهم من اهل ج والله اكتب وانا صايم وربي ما فيه واحد الى دعيت عليه اسف اقصد دعيت له وربي اني دعيت لهم حتى في المقابر ابي ادعوه تصيب انا مستخدم وانتظر اشارة معالي الدكتور لنا بالترسيم لكن الامل مات ياجماعة وربي كفايه تفكير في الترسيم الدكتور رافض وبقوه كلمة ترسيم مع العلم ان الدكتور يقدر يرسم دنيه حظوظ الله يلعن الحظ ويلعن ام الحاله ..
الشاعر يقول: وما من يد الا يد الله فوقها وما ظالم الا سيبلى باظلم
من قال لك أن موظفي العقود افضل منك ، ياحبيبي موظف العقود ابو ثانويه ياخذ 4000 كامل مقطوع ماله زياده هلله وحده مثلك ، واما الجامعي وهذي هي المفاجأه ياخذ 5400 مقطوع ومع كذا يحمدون الله ويشكرونه ويعملون دون كلل وملل ، ومن تدعي عليه بالموت فاعلم ان الله سبحانه وتعالى سيحاسبك على كلامك هذا ، ولكي اقنعك واقنع معشر ..... معك فقد وجه سؤال لفضيلة الشيخ عبدالعزيز بن باز كان هذا نصه ، سؤال موجه للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
حكم دعاء الأخ على أخيه بأن يصيبه مكروه لمعصية فعلها؟
لا يجوز الدعاء من الأخ على أخيه من أجل تعاطيه المعاصي, ولكن يدعو له بالهداية، يدعو له بالهداية وينصحه ويوجهه إلى الخير, لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم)، (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، وليس من شأن الأخ ولا من شأن المحبة في الله الدعاء عليه، كأن يقول: أهلكه الله، أو: قاتله الله، أو ما أشبه ذلك، بل يدعو له بالهداية والتوفيق والصلاح، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن مع أخيه, أما إذا كابر وعصى، فقد يقال: فقد يدعى عليه من باب الزجر ومن باب العقوبة، إذا كابر وعصى كما يؤدب أيضاً, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية توجب الحد, لكن بدون شيء من ذلك يدعى له بالهداية وينصح ويوجه إلى الخير, ويقام عليه الحد إن كانت المعصية مما يوجب الحد، ووجدت الشروط التي بها يستحق أن يقام عليه الحد, وهكذا التعزير إذا أقر المعصية وجب تعزيره على ولي الأمر إذا رأى المصلحة في تعزيره، وإن رأى المصلحة في توجيهه إلى الخير ونصيحته وتحذيره فلا بأس؛ لأن التعزير مرده إلى ولي الأمر.