[يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) .[/SIZE][/COLOR]إذا من وقع في خطأ بأن جرح مشاعر أحد أو أخطأ في حقه بالقول أو العمل فقد إعتدى على الآخر فيجب عليه أولا الإعتراف بالخطأ سوى كان مقصود أو غير مقصود . ثانيا يجب وجوبا الاعتذار والتسامح من المخطا في حقه قبل أن يأتي يوم لاينفع فيه مال ولابنون .
إذا الإعتراف بالخطأ والإعتذار عنه دين وخلق من أخلاق المسلمين .
نسأل الله جل في علاه أن يدلنا عليه ويهيدنا إليه . آآآآآآآآآمين ...