نعم لازلنا نختزل في الذاكرة الانجازات الكبيرة التي تحققت

على يدي خادم الحرمين الشريفين والذي قاد بمهارة التوازن

المثير للإعجاب بين دور المملكة الهائل كعاصمة روحية للعالم

الاسلامي والتزاماتها تجاه دورها في محيطها العربي وتطلعاتها

لإدارة علاقاتها وفق رؤية حداثية معاصرة.

غفر الله لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد وأن يبارك في

خلفه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي

عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز .