بعد تعميم اليوم الاحلام تبخرت والاجتهاد الذي بداخلنا نحو تطوير المؤسة للافضل احبط وللاسف مازالت الامور تهوي للانحدار القوي والمحسوبيات باقيه وتتمدد بمعرفة المسئولين الذين يغضون الطرف ويصفقون لهم حسبي الله ونعم الوكيل