القصة وما فيها انه سرت اشاعة قبل شهرين بين عددا من موظفي بريد المدينة أن منسوبي البريد الاقليمي الرسمي استلمو راتب شهر حج 1430 هـ.وكان الذي جاء مجرد خطاب يفيد بالاسماء المعتمدة والمرفوعة وليس الصرف وموظفي البريد الرسمي التزمو الصمت بكل هدوء ولم ينفو أو يوافقو الاشاعة مما جعل الموظفين الاخرين يجزمون بذلك ويتسرعون ويرفعون لمعالي الرئيس بالتظلم...
وجاءت ردة الفعل مغايرة لما كان متوقع فلا تعويض بأيام ولا مادي وفعلا هم لم يعملو بشكل سليم وهم يعرفون ذلك ويدركونه جيدا