المحزن أن الكثير من الأسر السعودية ترفض استقبال بعض السجينات المفرج عنهن، وترفض رجوعهنّ إلى أسرهن.
وقد أكدت الباحثة الاجتماعية الدكتورة بدرية العتيبي أن 36 % من السجينات السعوديات يعدن إلى الجريمة بعد الإفراج عنهن لافتقاد التقبل الأسري لهن.
وهنا ياتي دور الاعلام في التثقيف من وسائل مرئية ومقروءة ومسموعة..بنشر ثقافة تقبل السجينة التي تابت وقبول الله عز وجل لعباده التائبين..حتى لا يؤدي ذلك الى مردود سيئ وانعكاسات سلبية على برامج الإصلاح وتأهيل النزيلات حيث يولد لديهن شعور بالإحباط كذلك بالنسبة لباقي النزيلات مع انعدام الثقة في كل البرامج التي تقدم لهن من أجل الإصلاح وإعادة التأهيل.
U-p-u
شكرا لمرورك العطر
دمت بخير