مدير وفاشل والله مصيبة م ن ط ق ة (!!!!!!!!)

[اصلاحي]

سياسة الباب المغلق:

عادة ما تجد المدير الفاشل يحيط نفسه بسياج من الأشخاص المحيطين به يمنعونك من الوصول إليه وتجد أبوابه دائماً موصدة، وحتى تصل إلى هذه الأبواب الموصدة لابد أن تمر على أشخاص يحملون مسميات ومناصب مختلفة فحتى تمرر ما تريد إلى هذا النوع من المدراء؛ فلابد أن تتحدث أولاً إلى كل هؤلاء، ولابد من تمضية وقت كبير معهم حتى تشرح طلبك للواحد تلو الآخر.
خلاصة القول: إن المدير الفاشل هو الذي يبني حاجزاً بينه وبين مرؤوسيه من خلال هؤلاء الأشخاص المحيطين به.

المركزية في اتخاذ القرارات:

من الأمور المهمة لدى المدير الفاشل الانفراد باتخاذ القرارات الخاصة بالعمل والموظفين، وعدم أخذ آراء مرؤوسيه أو قيادات العمل بصورة مستمرة لكل صغيرة وكبيرة، ويبدو أمام نفسه الشخص الذي يحظى بالعلم والتجارب، فهو يرى أن هؤلاء المرؤوسين إنما هم أقل علمًا وأقل خبرة ولا ينبغي أن تؤخذ آراؤهم. وطبيعي بعد ذلك أن تكون مديراً فاشلاً بالدرجة الأولى بعد أن فشلت في أن تخلق صفاً ثانياً يمكن أن يخلفك في منصبك، وتأكد أن الخائفين من أن يتبوأ الآخرون مناصبهم هم أشخاصٍ ضعفاء غير جديرين بالمنصب، وليس من صالح العمل أن يستمر هذا الصنف الخائف على منصبه فيه.

عدم الاستماع للآخرين:

إن المدير الذي نتحدث عنه إنما يستصعب الاستماع إلى أصدقائه العاملين معه، تصوراً منه أن ذلك مضيعة للوقت أو انشغالاً بأمور جزئية لا تعد مهمة.

لوائح الشركة:

ربما لا يجد الشخص المسؤول نفسه متهماً ولا نستطيع توجيه الاتهام إليه إذا كان يوجه جل اهتمامه لتطبيق القوانين، ويعمل على تطبيقها بدقة، ولكن الحال يختلف مع المدير الفاشل فهو يطبق نظريات ولوائح صماء على أشخاص ذوي أحاسيس ومشاعر ومواقف تمر بهم، وقد دخل (الموقف) إلى النظرية الإدارية فزعزع الأفكار والرؤى المترسخة عن العمل الإداري، وجعل الفكر الإداري يأخذ منحنى أشد صعوبة وأكبر من حيث التحدي والحاجة إلى إحداث (التوازن) للعملية الإدارية.

اتخاذ القرارات السليمة:

إن طريقة تفكير المدير الفاشل تتسم بأنها طريقة تفكير غير منهجية وغير علمية، وتعد السمة الأساسية لهذا التفكير أنه تفكير غير مرتب وغير منطقي وتفكير يطبع بطابع التحيز والانفعال، وتفكير متواضع يخلو من الابتكار والإبداع، وتبنى قراراته على معلومات وتشخيصات غير دقيقة ولا يشجع المرؤوسين على المشاركة في التشخيص وفي اتخاذ القرارات.

السلطة والتنظيم:

مفهوم السلطة عند المدير الفاشل يختلف اختلافاً جوهرياً عن مفهوم السلطة عند باقي المديرين، فهو يتصور أن السلطة هي الحق المعطى له من أعلى لإلزام الآخرين، كما يتصور أن السلطة هي سلطة القبول من التابعين -أي من أسفل ، ويتصور أن السلطة تمارس بشكل مباشر. يمكن باختصار أن نقول: إن المدير الفاشل يفهم السلطة على أنه صاحب السلطة، وهو الذي يملي ما يجب عمله، فهو ينظر إلى السلطة على أنها إلزام الآخرين بعمل معين. وبالتالي فإن المدير الفاشل ينظر إلى مفهوم التنظيم على أنه تنظيم فردي لا يمكن لأحد غيره أن يقوم به.

الرقابة عند المدير الفاشل:

إن مفهوم المدير الفاشل للرقابة هو " أنها رقابة على الآخرين ومعرفة كل شئ عنهم وما يدور بينهم أثناء العمل"، ومن الأمور المهمة بالنسبة للمدير الفاشل المراقبة الشديدة لمرؤوسيه والحد من نشاطهم.

إعداد قيادات جديدة:

من الأمور الخاطئة لدى المدير الفاشل أنه يتغافل شيئاً مهما للغاية؛ وهو رفع مستوى الموظفين ليصلحوا للإدارة ويشغلوا صفاً قيادياً ثانياً. كما ذكرنا سابقاً فهو يرى أنه لكي يحافظ على منصبه فلابد له من عدم تمكين الآخرين من الوصول إلى منصبه أو المناصب الأقل، ولذلك فمن وجهة نظره ألا يعمل على ترقية مستوى مرؤوسيه.

التحفيز على العمل:

من المؤكد أننا كبشر لسنا نشبه الآلات في شيء، لنا طبيعة خاصة، لا نعمل بضغط على زر، بل إن البشر كل البشر ما هم إلا مجموعة من الأحاسيس والمشاعر، والعمل لابد أن يرتبط بتلك المشاعر. ولذا فحسن أداء العمل أو سوء أدائه يرتبط بمشاعر العاملين نحو ذلك العمل، ورغم ذلك يتغافل المدير الفاشل عن الطريقة المثلى لكيفية التعامل مع الأفراد لإخراج أفضل ما لديهم نحو العمل المنوط بهم عن طريق التحفيز. كما يفشل هذا المدير في إيصال الشعور للعاملين بالمؤسسة بأنهم جزء لا يتجزأ من هذه المؤسسة، وأن نجاحها نجاح لهم وفشلها فشل لهم. ومن علامات الفشل أيضاً في تحفيز العاملين؛ عدم وجود مساحة للاختيار.. إذ إن المدير الفاشل لا يترك مساحة للاختيار للعاملين معه، فلا يطرح عليهم المشكلة،، ولا يستشير العاملين معه، كما ذكرنا آنفاً، وتصبح المشكلة وبدائل حلها أمام عينه وحده، ولا يشاركه أحد فيها، ولا يشعر العاملون بالمشكلات التي تواجه المؤسسة التي تجمعهم مع المدير، ومع هذا الوضع يفقد كل عامل الحافز القوي على إتمام نجاح ذلك العمل المنوط بهم؛ لافتقادهم الحافز لذلك.

المساواة:

المساواة عند المدير الذي نتحدث عنه تصبح مسألة ثانوية وربما تتلاشى نهائياً، فهو يرجح بعض الموظفين على البعض الآخر في كثير من الامتيازات، ومن ثم يصبح التفكك وتنافر القلوب هو السمة السائدة في المنشأة أو المؤسسة، مما يسبب ضعف الإنتاج، وليس معنى المساواة جعل غير المتساويين متساويين، بل معناه جعل المتساويين متساويين، وإلا فهو ظلم وإجحاف بحق المتفوقين.

الامتيازات الشخصية:

كمدير وجد نفسه فجأة قادراً على المجيء متأخراً، أو المغادرة متأخراً، أو الغياب أكثر من ساعة في فترة الغذاء، أو إجراء اتصالاته الشخصية من مكتبه الفاخر، وأصبح مأخوذًا بمكانته الجديدة وبسلطاته الواسعة، فأصبح يمارس هذه السلطات بأشكالها المتعددة. لكن هذا المدير ينسى أن جميع العيون مسلطة عليه، وينسى أنه مثال حي لكل من يعمل معه، ويغفل أنه يجب أن يكون قدوة ومن المفترض أن العاملين أو الموظفين في المؤسسة يتبعونه في كل تصرفاته، لكن عليك عزيزي المدير ألا تتوقع أن يبذل الآخرون قصارى جهدهم، إذا لم تكن معهم لتحفزهم على ذلك

A Director and good for nothing it a farce in the region (!!!!!!!!)

Closed oor policy:

Usually you find the failed Director surrounds himself by fencing of people around him preventing you from meeting him and you find his doors are always closed, to reach to these closed doors must pass on persons with different titles and positions of to even pass what you want to this kind of managers; so you must speak first to all of these people, and you must spend considerable time with them to explain your request for one after the another.
The bottom line: The failed Director builds a fence between him and his subordinates by those people around him.

Central decision-making:

One of the important things with the failed Director exclusivity in decisions making for the work and staff, and not listening to the views of his subordinates or the work leaders on an ongoing basis for each large and small thing, and he consider himself a person who has knowledge and experience, he felt that such subordinates are less knowledgeable and less experienced their views shouldn’t be taken. It is natural then to be a failed director at the first-class after failing to create a second row that can follow you in your position, and make sure that who frightened that assume that people will take his place are vulnerable people who are not worthy of the job, and it is not good for the work to keep these people who are Feared for their position.

Not listening to others:

The manager, who we're talking about, found it difficult to listen to his friends who works with him, because he thinks that it is a waste of time or partial busier things are not important.

Company Regulations:

Maybe the person in charge didn’t find himself guilty, we cannot charge him if he draws too much attention to the application of laws, and works on it’s application carefully, but the situation is different with the failed Director he is Appling Inanimate theories and regulations on people have feelings and have their Stances, and the (Stance) had entered to the management theory and it Shook the deep-rooted ideas and visions for the administrative work, and make administrative intellect takes a more difficult curve and the bigger in terms of challenge and the need to make a (balance) for the administrative process.

Make sound decisions:

The failed Director way of thinking characterized as a non-systematic and non-scientific way of thinking, it is the essential characteristic of this way of thinking that is not organized and illogic and described as prejudices and emotional way of thinking, and modest thinking devoid of innovation and creativity, and adopted decisions on inaccurate information and diagnoses and does not encourage subordinates to participate in the diagnosis or decision-making.

Power and regulation:

Concept of authority when to the failed Director fundamentally different from the concept of authority to the rest of the managers, He thinks that the Authority is a right given to him from the top to bind the others, also he thinks that the authority is the power of the acceptance of followers from the bottom, and imagine that the authority exercised directly. We can say shortly: that the failed Director understand the authority as if he owns it, he is the one who dictates what must be done, he see the authority is requiring a particular work from others. Consequently, the failed Director consider the concept of organization that the organization of an individual , no one else can do what he is doing.

Control definition in the failed Director opinion:

The concept of the Failed director to control is "to control others and to know everything about them and what is going on between them at work," It is important for the failed Director to control his subordinates and to reduce their activity.

Preparing new leaders:

One of the wrong things that the Failed director do is to left out something very important; which is to raise the level of staff to fit the management and occupy a second leading row. As we mentioned previously that he believes that in order to preserve his position, he should not enable others to reach to his position or at least a lower level, so in his point of view not to upgrade the level of his subordinates.

work Motivation:

sharing anyone in solving it, And the staff do not feel the problems facing the organization that brought them together with the Director , and with this situation, each worker loses a strong incentive to complete the success of the work assigned to them; because they lack the incentive to do so.

Equality:

Equality is not important for the manager who we're talking about, and it may vanish completely, he make some employees over others in many of the privileges, and then the disintegration and disharmony of hearts became the dominant feature in the organization, which causes the weak production, the concept of equality doesn’t mean to make non-equals equal, but it means making the equals equal, otherwise it is an injustice and prejudice against the high achievers.

Personal privileges:

as a manager he found himself suddenly able to come late, leave late, or absent more than an hour during lunch time, or make personal contacts from his luxury office, and became obsessed by his stature and his authority in the new wide, he become exercising these authorities in its many forms. But this manager forget that all eyes are watching him, and forget that he is an example to all who work with him, and that he should be a role model, It is assumed that workers or employees in the organization follow him in all his actions, in all his actions, but you Dear Director do not expect to make others do their best, If you were not with them to motivate them to that

[الليث]

سياسة الباب المغلق:

عادة ما تجد المدير الفاشل يحيط نفسه بسياج من الأشخاص المحيطين به يمنعونك من الوصول إليه وتجد أبوابه دائماً موصدة، وحتى تصل إلى هذه الأبواب الموصدة لابد أن تمر على أشخاص يحملون مسميات ومناصب مختلفة فحتى تمرر ما تريد إلى هذا النوع من المدراء؛ فلابد أن تتحدث أولاً إلى كل هؤلاء، ولابد من تمضية وقت كبير معهم حتى تشرح طلبك للواحد تلو الآخر.
خلاصة القول: إن المدير الفاشل هو الذي يبني حاجزاً بينه وبين مرؤوسيه من خلال هؤلاء الأشخاص المحيطين به.

المركزية في اتخاذ القرارات:

من الأمور المهمة لدى المدير الفاشل الانفراد باتخاذ القرارات الخاصة بالعمل والموظفين، وعدم أخذ آراء مرؤوسيه أو قيادات العمل بصورة مستمرة لكل صغيرة وكبيرة، ويبدو أمام نفسه الشخص الذي يحظى بالعلم والتجارب، فهو يرى أن هؤلاء المرؤوسين إنما هم أقل علمًا وأقل خبرة ولا ينبغي أن تؤخذ آراؤهم. وطبيعي بعد ذلك أن تكون مديراً فاشلاً بالدرجة الأولى بعد أن فشلت في أن تخلق صفاً ثانياً يمكن أن يخلفك في منصبك، وتأكد أن الخائفين من أن يتبوأ الآخرون مناصبهم هم أشخاصٍ ضعفاء غير جديرين بالمنصب، وليس من صالح العمل أن يستمر هذا الصنف الخائف على منصبه فيه.

عدم الاستماع للآخرين:

إن المدير الذي نتحدث عنه إنما يستصعب الاستماع إلى أصدقائه العاملين معه، تصوراً منه أن ذلك مضيعة للوقت أو انشغالاً بأمور جزئية لا تعد مهمة.

لوائح الشركة:

ربما لا يجد الشخص المسؤول نفسه متهماً ولا نستطيع توجيه الاتهام إليه إذا كان يوجه جل اهتمامه لتطبيق القوانين، ويعمل على تطبيقها بدقة، ولكن الحال يختلف مع المدير الفاشل فهو يطبق نظريات ولوائح صماء على أشخاص ذوي أحاسيس ومشاعر ومواقف تمر بهم، وقد دخل (الموقف) إلى النظرية الإدارية فزعزع الأفكار والرؤى المترسخة عن العمل الإداري، وجعل الفكر الإداري يأخذ منحنى أشد صعوبة وأكبر من حيث التحدي والحاجة إلى إحداث (التوازن) للعملية الإدارية.

اتخاذ القرارات السليمة:

إن طريقة تفكير المدير الفاشل تتسم بأنها طريقة تفكير غير منهجية وغير علمية، وتعد السمة الأساسية لهذا التفكير أنه تفكير غير مرتب وغير منطقي وتفكير يطبع بطابع التحيز والانفعال، وتفكير متواضع يخلو من الابتكار والإبداع، وتبنى قراراته على معلومات وتشخيصات غير دقيقة ولا يشجع المرؤوسين على المشاركة في التشخيص وفي اتخاذ القرارات.

السلطة والتنظيم:

مفهوم السلطة عند المدير الفاشل يختلف اختلافاً جوهرياً عن مفهوم السلطة عند باقي المديرين، فهو يتصور أن السلطة هي الحق المعطى له من أعلى لإلزام الآخرين، كما يتصور أن السلطة هي سلطة القبول من التابعين -أي من أسفل ، ويتصور أن السلطة تمارس بشكل مباشر. يمكن باختصار أن نقول: إن المدير الفاشل يفهم السلطة على أنه صاحب السلطة، وهو الذي يملي ما يجب عمله، فهو ينظر إلى السلطة على أنها إلزام الآخرين بعمل معين. وبالتالي فإن المدير الفاشل ينظر إلى مفهوم التنظيم على أنه تنظيم فردي لا يمكن لأحد غيره أن يقوم به.

الرقابة عند المدير الفاشل:

إن مفهوم المدير الفاشل للرقابة هو " أنها رقابة على الآخرين ومعرفة كل شئ عنهم وما يدور بينهم أثناء العمل"، ومن الأمور المهمة بالنسبة للمدير الفاشل المراقبة الشديدة لمرؤوسيه والحد من نشاطهم.

إعداد قيادات جديدة:

من الأمور الخاطئة لدى المدير الفاشل أنه يتغافل شيئاً مهما للغاية؛ وهو رفع مستوى الموظفين ليصلحوا للإدارة ويشغلوا صفاً قيادياً ثانياً. كما ذكرنا سابقاً فهو يرى أنه لكي يحافظ على منصبه فلابد له من عدم تمكين الآخرين من الوصول إلى منصبه أو المناصب الأقل، ولذلك فمن وجهة نظره ألا يعمل على ترقية مستوى مرؤوسيه.

التحفيز على العمل:

من المؤكد أننا كبشر لسنا نشبه الآلات في شيء، لنا طبيعة خاصة، لا نعمل بضغط على زر، بل إن البشر كل البشر ما هم إلا مجموعة من الأحاسيس والمشاعر، والعمل لابد أن يرتبط بتلك المشاعر. ولذا فحسن أداء العمل أو سوء أدائه يرتبط بمشاعر العاملين نحو ذلك العمل، ورغم ذلك يتغافل المدير الفاشل عن الطريقة المثلى لكيفية التعامل مع الأفراد لإخراج أفضل ما لديهم نحو العمل المنوط بهم عن طريق التحفيز. كما يفشل هذا المدير في إيصال الشعور للعاملين بالمؤسسة بأنهم جزء لا يتجزأ من هذه المؤسسة، وأن نجاحها نجاح لهم وفشلها فشل لهم. ومن علامات الفشل أيضاً في تحفيز العاملين؛ عدم وجود مساحة للاختيار.. إذ إن المدير الفاشل لا يترك مساحة للاختيار للعاملين معه، فلا يطرح عليهم المشكلة،، ولا يستشير العاملين معه، كما ذكرنا آنفاً، وتصبح المشكلة وبدائل حلها أمام عينه وحده، ولا يشاركه أحد فيها، ولا يشعر العاملون بالمشكلات التي تواجه المؤسسة التي تجمعهم مع المدير، ومع هذا الوضع يفقد كل عامل الحافز القوي على إتمام نجاح ذلك العمل المنوط بهم؛ لافتقادهم الحافز لذلك.

المساواة:

المساواة عند المدير الذي نتحدث عنه تصبح مسألة ثانوية وربما تتلاشى نهائياً، فهو يرجح بعض الموظفين على البعض الآخر في كثير من الامتيازات، ومن ثم يصبح التفكك وتنافر القلوب هو السمة السائدة في المنشأة أو المؤسسة، مما يسبب ضعف الإنتاج، وليس معنى المساواة جعل غير المتساويين متساويين، بل معناه جعل المتساويين متساويين، وإلا فهو ظلم وإجحاف بحق المتفوقين.

الامتيازات الشخصية:

كمدير وجد نفسه فجأة قادراً على المجيء متأخراً، أو المغادرة متأخراً، أو الغياب أكثر من ساعة في فترة الغذاء، أو إجراء اتصالاته الشخصية من مكتبه الفاخر، وأصبح مأخوذًا بمكانته الجديدة وبسلطاته الواسعة، فأصبح يمارس هذه السلطات بأشكالها المتعددة. لكن هذا المدير ينسى أن جميع العيون مسلطة عليه، وينسى أنه مثال حي لكل من يعمل معه، ويغفل أنه يجب أن يكون قدوة ومن المفترض أن العاملين أو الموظفين في المؤسسة يتبعونه في كل تصرفاته، لكن عليك عزيزي المدير ألا تتوقع أن يبذل الآخرون قصارى جهدهم، إذا لم تكن معهم لتحفزهم على ذلك

أشكرك أخي على هذه الأطروحات المفيدة ونتمنى عليك وضع الحل المناسب لأي قضية تذكرها حتى تعم الفائدة وأكرر شكري لك .

[اصلاحي]

الليث اسعدني مرورك
الاساس نحتاج الى من يخاف الله
ومن ثم الشهادات حسب التدرج
والخبرات الكافية لتطوير الادارة الناجحه
والابتعاد عن المحسوبية بلاشك عكس ماقرأت اخي الفاضل هذا هو النجاح فى كل المجالات ولك احترامي الشديد

[الليث]

الليث اسعدني مرورك
الاساس نحتاج الى من يخاف الله
ومن ثم الشهادات حسب التدرج
والخبرات الكافية لتطوير الادارة الناجحه
والابتعاد عن المحسوبية بلاشك عكس ماقرأت اخي الفاضل هذا هو النجاح فى كل المجالات ولك احترامي الشديد

أصبت أخي وفقك الباريء

[باص مناحي]

ياليتني مدير حتي لو أكون فاشل أبي أمر ونهي والمدير جاء المدير راح المدير تعبان المدير في اجتماع المدير مجاز المدير يفطر المدير في جولة المدير يوقع المدير يقفل البيان
المدير في نعمة المدير ضايق خلقة المدير .................................................. ............................الخ ( فاشل مافية مشكلة بس ابي مدير )

[اصلاحي]

ياليتني مدير حتي لو أكون فاشل أبي أمر ونهي والمدير جاء المدير راح المدير تعبان المدير في اجتماع المدير مجاز المدير يفطر المدير في جولة المدير يوقع المدير يقفل البيان
المدير في نعمة المدير ضايق خلقة المدير .................................................. ............................الخ ( فاشل مافية مشكلة بس ابي مدير )

باص مناحي : إحترامي لك أخي
ردة فعل بسبب مانراه من هؤلاء المدراء فاقد الشيء لا يعطيه والكل يفهم معني ذلك فأرادو تكملت النقص من خلال مناصبهم